يا ليت شعري عنكم حنيفا

يا لَيْتَ شِعْرِي عَنْكُمُ حَنِيفا

وَقَدْ جَدَعْنا مِنْكُمُ الأُنُوفا

أَتَحْمِلُونَ بَعْدَنا السُيُوفا

أَوْ تَغْزِلُونَ الخِرْفِعَ المَنْدُوفا

إِنَّ الرَبيعَ الجَوْدَ وَالخَرِيفا

يَدَا أَبِي العَبَّاسِ وَالصُيُوفا