عفا الله عني فإني امرؤ

عَفا اللَهُ عَنّي فَإِنّي اِمرُؤٌ

أَتَيتُ السَلامَةَ مِن بابِها

عَلى أَنَّ عِندي لِمَن هاجَني

كَنائِنَ غَصَّت بِنُشّابِها

وَلَو كُنتُ أَرمي بِها مُسلِماً

لَكانَ السُّهيلِيُّ أَولى بِها