ومهفهف كالغصن إلا أنه

وَمُهَفهَفٍ كَالغُصنِ إِلّا أَنَّهُ

سَلَبَ التثنِّي النَومُ عَن أَثنائِهِ

أَضحى يَنامُ وَقَد تَحَبَّبَ خَدُّهُ

عَرَقاً فَقُلتُ الوَردُ رُشَّ بِمائِهِ