يا ليت شعري في أبي غريب

يَا لَيتَ شِعرِي في أَبي غَرِيبِ

إِذ بَاتَ فِى مَجَاسِدٍ وَطِيبِ

مُعَانِقاً لِلرَّشَأِ الرَّبِيبِ

أَأَغمَدَالمِحفَارَ فِي القلِيبِ

أَم كَانَ رَخواً يَابِسَ القَضِيبِ