أقلد العذريين

وقد أتَهَجّى بينَ حُلْمٍ ويقْظةٍ

حروفَ اسمِها …

لكنْ ، تَروغُ المَشاهدُ

كأنّك لم تذهبْ إليها ولم تَنَلْ

وأنّ الذي تَرضى به ، أنتَ ، واحدُ !

سلاماً إذاً

واذهَبْ مع الحلْمِ

مرّةً

فأُخرى

ولا تسأمْ … فأنتَ المجاهِدُ !