يا أيها الحاجب المعتلي

يا أيها الحاجبُ المُع

تَلِي على كِيوَانِ

ومَن بِهِ قد تَنَاهَى

فَخَارٌ كُلِّ يَمَانِ

العامريّةُ أضحت

كجنَّة الرضوانِ

فريدةً لفريدٍ

ما بين أهل الزمانِ