ألهم الله غنج ألحاظك العد

أَلهَمَ اللَهُ غُنجَ أَلحاظِكَ العَد

لَ وَأَغرى عَينَيكَ بِالإِنصافِ

سَيِّدي أَنتَ مَع رِضاكَ وَسُخطي

لا تُوافي وَلا بِوِدِّ تُوافي

كَيفَ حالي إِذا تَكَدَّرتَ مِنّي

أَنتَ صافي وَما يَرومُ اِنتِصافي

قُلتُ لَمّا رَأَيتُ قَدَّكَ وَالحَد

دَ وَمَطلَ الوُعودِ وَالإِخلافِ

ما لِغُصنِ الأَراكِ إِذ حَمَلَ الوَر

دَ غَدا وَهوَ مولَعٌ بِالخِلافِ