أوليتني نعما تتابع منها

أَولَيتَني نِعماً تَتابَعَ مَنُّها

هِيَ فيكَ أَصفادي وَقَيدُ ثَنائي

فَلَأَشكُرَنَّكَ ما اِستَطَعتُ تَلَفُّظاً

شُكرَ الرِياضِ لِصَيِّبِ الأَنواءِ