أيا من خصه الله

أَيا مَن خَصَّهُ اللَهُ

بِحُسنِ الخُلقِ وَالطَلعَه

وَيا مَن هُوَ بِالمُلكِ

أَحَقُّ الناسِ بِالشِفعَه

أَلا فَاِنظُر إِلى الأَزها

رِ في أَنوارِها لَمعَه

وَضَحكِ الزَهرِ وَالراوُو

قُ لا تَرقى لَهُ دَمعَه

فَبادِر لَذَّةَ العَيشِ

وَطيبَ الوَقتِ وَالبُقعَه

وَزُفَّ الراحَ وَالراحا

تِ في أَيّامِكَ السَبعَه

مِنَ الجُمعَه إِلى الجُمعَه

إِلى الجُمعَه إِلى الجُمعَه