الوجه منك عن الصواب يضلني

الوَجهُ مِنكَ عَنِ الصَوابِ يُضِلُّني

وَإِذا ضَلَلتُ فَإِنَّهُ يَهديني

وَتُميتُني الأَلحاظُ مِنكَ بِنَظرَةٍ

وَإِذا أَرَدتَ بِنَظرَةٍ تُحيِيني

وَكَذاكَ مِن مَرَضِ الجُفونِ بَلِيَّتي

وَإِذا مَرِضتُ فَإِنَّها تَشفيني

فَلِذاكَ أَشري الوَصلَ مِنكَ بِمُهجَتي

وَأَبيعُ دُنيائي بِذاكَ وَديني