حبذا بالشعب يومي

حَبَّذا بِالشَعبِ يَومي

بَينَ وِلدانٍ وَحورِ

وَغُصونُ البانِ وَالوَر

دِ عَلى شاطي النِهورِ

وَبَدا النَرجِسُ ما بَي

نَ أَقاحٍ مُستَنيرِ

كَقُدودٍ وَخُدودٍ

وَعُيونٍ وَثُغورٍ