حضوري عند مجدك مثل غيبي

حُضوري عِندَ مَجدِكَ مِثلُ غَيبي

وَبُعدي عَن جَنابِكَ مِثلُ قُربي

فَإِن تَكُ غائِباً عَن لَحظِ عَيني

فَلَستَ بِغائِبٍ عَن لَحظِ قَلبي