خدمتكم فما أبقيت جهدا

خَدَمتُكُمُ فَما أَبقَيتُ جُهداً

وَلا أَطمَحتُ بِالأَطماحِ طَرفي

وَجِئتُكُمُ بِمَعرِفَةٍ وَعَدلٍ

أَلَم يَكُ فيهِما مَنِعٌ لِصَرفي