صدني اليم عن تيمم مولا

صَدَّني اليَمُّ عَن تَيَمُّمِ مَولا

يَ لِمَدٍّ قَضى لِوَصلي بِجَزرِ

فَأَبَيتُ اِرتِكابَ فُلكٍ وَما كُن

تُ جَسوراً عَلى العُبورِ بِجِسرِ

عِندَ قَطعِ الجُسورِ لَستُ جَسوراً

أَنا غَمرٌ إِذا نُبِذتُ بِغَمرِ

لَستُ أَرضى بِالفُرسِ مُلكاً إِذا ما

كانَ رِزقي فيما وَراءَ النَهرِ