عجبا لفودي بعد فقد شبيبتي

عَجَباً لِفَودي بَعدَ فَقدِ شَبيبَتي

وَكَأَنَّ نورَ الشَيبِ فيهِ قَتامُ

لَمّا نَضَت عَنهُ اللَيالي صِبغَها

خَلَعَت عَلَيهِ شَبابَها الأَيّامُ