عذرت مولاي في ترك العيادة لي

عَذَرتُ مَولايَ في تَركِ العِيادَةِ لي

إِذ كانَ في الوُدِّ عِندي غَيرَ مُتَّهَمِ

لِأَنَّهُ مُشفِقٌ تَنهاهُ رَأفَتُهُ

عَن أَن يَراني في شَيءٍ مِنَ الأَلَمِ