لئن حكمت بفرقتنا الليالي

لَئِن حَكَمَت بِفُرقَتِنا اللَيالي

وَراعَتنا بِبُعدٍ بَعدَ قُربِ

فَشَخصُكَ لا يَزالُ جَليسَ عَيني

وَذِكرُكَ لا يَزالُ أَنيسَ قَلبي