لئن لم أبرقع بالحيا وجه عفتي

لَئِن لَم أَبَرقِع بِالحَيا وَجهَ عِفَّتي

فَلا أَشبَهَتهُ راحَتي في التَكَرُّمِ

وَلا كُنتُ مِمَّن يَكسُرُ الجَفنَ في الوَغى

إِذا أَنا لَم أَغضُضهُ عَن رَأيِ مَحرَمِ