لا تكن أنت والزمان على عبدك

لا تَكُن أَنتَ وَالزَمانُ عَلى عَب

دِكَ بِالبَينِ وَالجَفا أَعوانا

فَهوَ راضٍ بِلَمحِ كُتبِكَ إِذ لَم

يَسمَحِ الدَهرُ أَن يَراكَ عِيانا