لا يسمع العود منا غير خاضبه

لا يَسمَعُ العودَ مِنّا غَيرُ خاضِبِهِ

مِن لَبَّةِ الشوسِ يَومَ الرَوعِ بِالعَلَقِ

وَلا يَزُفُّ كُمَيتاً غَيرُ مُصدرِهِ

يَومَ الطِرادِ بَليلَ الطَفِّ بِالعَرَقِ