لعمرك ما تجافى الطيف طرفي

لَعَمرُكَ ما تَجافى الطَيفُ طَرفي

لِفَقدِ الغُمضِ إِذ شَطَّ المَزارُ

وَلَكِن زارَني مِن غَيرِ وَعدٍ

عَلى عَجَلٍ فَلَم يَرَ ما يُزارُ