لي حبيب يلذ فيه

لي حَبيبٌ يَلَذُّ في

هِ عَذابي وَيَعذُبُ

لَيسَ لي فيهِ مَطمَعٌ

لا وَلا عَنهُ مَذهَبُ

يَتَمَنّى مُنيَّتي

وَهوَ لِلقَلبِ مَطلَبُ

إِنَّ قَتلَ المُحِبِّ في

هِ حَلالٌ وَطَيِّبُ

أَنا فيهِ مُخاطِرٌ

حينَ يَأتي وَيَذهَبُ

فَعَلى الظَهرِ حَيَّةٌ

وَعَلى الصُدغِ عَقرَبُ