ما زلت أعهد منك ودا صافيا

ما زِلتُ أَعهَدُ مِنكَ وُدّاً صافِياً

وَمَواثِقاً مَأمونَةَ الأَسبابِ

وَأَرى مَلالَكَ بَينَهُنَّ كَأَنَّهُ

حَرفٌ تَغَيَّرَ في سُطورِ كِتابِ