ما كنت أعلم والبلاغة صنعتي

ما كُنتُ أَعلَمُ وَالبَلاغَةُ صَنعَتي

أَنَّ البَديعَ بِحُسنِ وَجهِكَ يُعلَمُ

حَتّى تَبَدَّت لي مَحاسِنُ حُسنِهِ

بِبَدائِعٍ تُملي عَلَيَّ وَأَنظِمُ