هذه ليلة السرور التي كل

هَذِهِ لَيلَةُ السُرورِ الَّتي كُل

لَ وَلِيٍّ بِمِثلِها مَسرورُ

وَأَنا اليَومَ في طِلابِكَ كَالدو

لابِ تَجري دُموعُهُ وَيَدورُ

وَلَدَينا راحٌ وَنُقلٌ وَمَشمو

مٌ وَمُردٌ تُحيي النُفوسَ وَحورُ

وَتَمامُ السُرورِ عِندِيَ إِن أَم

كَن مِن وَجهِكَ الجَميلِ الحُضورُ