وأهيف مغرى بالجوارح حومت

وَأَهيَفَ مُغرىً بِالجَوارِحِ حَوَّمَت

عَليهِ قُلوبٌ ما لَهُنَّ مَرائِرُ

فَواعَجَبا مِن طَرفِهِ وَهوَ جارِحٌ

يُخَيَّلُ مَكسوراً لَنا وَهوَ كاسِرُ