وجه تحف به فرائد عسجد

وَجهٌ تَحُفُّ بِهِ فَرائِدُ عَسجَدٍ

كَالعِقدِ في بَندِ الكَلاءِ مَنَظَّمِ

ما شاهَدَت عَينايَ قَبلَ جَمالِهِ

بَدراً عَليهِ هالَةٌ مِن أَنجُمُ