وخل بغى منه قلبي الشفا

وَخِلٍّ بِغى مِنهُ قَلبي الشِفا

وَأَمرَضَهُ فَوقَ أَمراضِهِ

وَقُلتُ يَكونُ الصَديقُ الحَميمُ

فَجَرَّعَنيهِ بِإِعراضِهِ