ولقد أروح إلى القنيص وأغتدي

وَلَقَد أَروحُ إِلى القَنيصِ وَأَغتَدي

في مَتنِ أَدهَمَ كَالظَلامِ مُحَجَّلِ

رامَ الصَباحُ مِنَ الدُجى اِستِنقاذَهُ

حَسَداً فَلَم يَظفَر بِغَيرِ الأَرجُلِ

فَكَأَنَّهُ صِبغُ الشَبيبَةِ هابَهُ

وَخَطُ المَشيبِ فَجاءَهُ مِن أَسفَلِ