وما بعتكم روحي بأيسر وصلكم

وَما بِعتُكُم روحي بِأَيسَرِ وَصلِكُم

وَبي مِن غِنىً عَن قَبضِ ما لِيَ مِن حَقِّ

وَلَو أَنَّ لي صَبراً عَلى مُرِّ هَجرِكُم

صَبَرتُ وَما أَمسَيتُ مِن رِبقَةِ الرِقِّ