وما كان ذا سكري من الراح وحدها

وَما كانَ ذا سُكري مِنَ الراحِ وَحدَها

وَلَكِن لِأَسبابٍ يَقومُ بِها العُذرُ

جَمَعتَ لَنا راحاً وَرَوحاً وَراحَةً

وَكُلٌّ لَهُ في العَقلِ ما تَفعَلُ الخَمرُ

وَأَبدَيتَ أَخلاقاً حَكى الراحَ فِعلُها

وَليسَ عَجيباً أَن يُتَعِتعَني السُكرُ