وما كنت أرضى بالقريض فضيلة

وَما كُنتُ أَرضى بِالقَريضِ فَضيلَةً

وَإِن كانَ مِمّا تَرتَضيهِ الأَفاضِلُ

وَلَستُ أُذيعُ الشِعرَ فَخراً وَإِنَّما

مُحاذَرَةً أَن تَدَّعيهِ الأَراذِلُ