ومن عجبي أني أحن إليكم

وَمِن عَجَبي أَنّي أَحِنُّ إِلَيكُمُ

وَلَم يَخلُ طَرفي مِن سَناكُم وَلا قَلبي

وَأَطلُبُ قُرباً مِن حِماكُم وَأَنتُمُ

إِلى ناظِري وَالقَلبُ في غايَةِ القُربِ