يا صاحب الفضل العميم

يا صاحِبَ الفَضلِ العَمي

مِ وَصاحِبَ الرَبعِ الأَنيسِ

وَمَنِ اِنجَلى بِضِياءِ بَه

جَتِهِ دُجى الخَطبِ العَبوسِ

اُنظُر إِلى زَهرِ الرِيا

ضِ عَلَيكَ يُجلى كَالعَروسِ

وَالدَوحُ قَد جَعَلَ الشَقي

قَ بَرانِساً فَوقَ الرُؤوسِ

فَاِطرُد لَنا وَهمَ الحَوا

دِثِ بِالكُمَيتِ الخَندَريسِ

في كُلَّ يَومٍ تَجتَلي

صَبّاً يُجَلّى في الكُؤوسِ

مِنَ الخَميسِ إِلى الخَمي

سِ إِلى الخَميسِ إِلى الخَميسِ