يا من جعل الظباء للأسد تصيد

يا مَن جَعَلَ الظِباءَ لِلأُسدِ تَصيد

وَالسادَةَ في مَواقِفِ العِشقِ عَبيد

أَلهِم حَدَقَ المِلاحِ في الحُكمِ بِنا

إِنجازَ مَواعِدٍ وَإِخلافَ وَعيد