يغار عليك قلبي من عياني

يَغارُ عَليكَ قَلبي مِن عِياني

فَأُجفي ما أُكابِدُ مِن هَواكا

مَخافَةَ أَن أُشاوِرَ فيكَ قَلبي

فَيَعلَمَ أَنَّ طَرفي قَد رَآكا