وقطيع كان أفقا للطلا

وَقَطِيعٍ كانَ أُفقاً لِلطِّلا

سَكَنَتهُ رِيقَةُ الشّهدِ لَمَا

لَيتَ شِعرِي واللَّيَالِي عِبَرٌ

مَن أَحَالَ الأُفقَ مِنهُ مَبسِمَا