ولم أر فيما تشتهي العين منظرا

وَلَم أَرَ فيما تَشتَهِي العَينُ مَنظَراً

كَتُفّاحَةٍ في بِركَةٍ بِقَرارِ

يَفيضُ عَلَيها ماؤُها فَكَأَنَّها

بَقِيَّةُ خَدٍّ في اِخضِرارِ عِذارِ