العدل والتوحيد مذهبي الذي

العَدلُ وَالتَوحيدُ مَذهَبِيَ الَّذي

يُزهى بِهِ الاِنسانُ وَالاِسلامُ

وَوِلايَتي لِمحمد وَلِآلِهِ

ديني وَحِصنُ الدينِ لَيسَ يُرامُ

فَهُناكَ حَبلُ اللَهِ مَضفورُ القُوى

وَعَلَيهِ من سرِّ القَضاءِ ختامُ

حَيثُ المبلِّغ جِبرئيلُ وَصُحفُهُ ال

تنزيلُ فيهِ وَعِلمُهُ الأَحكام

وَالعِلمُ غضٌّ عِندَهُم بِطَراوَة ال

وَحي الوَحِيِّ كَأَنَّهُ الهامُ