بدا لنا كالبدر في شروقه

بَدا لَنا كَالبَدرِ في شُروقِهِ

يَشكو غَزالاً لجَّ في عقوقِهِ

يا عَجَباً وَالدَهر في طُروقِهِ

مِن عاشِقٍ أَحسَن من مَعشوقِهِ