بعدت فطعم العيش عندي علقم

بَعدتَ فَطعمُ العَيشِ عِنديَ علقَمُ

وَوَجهُ حَياتي مُذ تَغَيَّبتَ أَرقَمُ

فَما لَكَ قَد أَدغَمتَ قُربكَ في النَوى

وَوُدُّك في غَيرِ النِداءِ مُرَخَّمُ