صرحت في حبي عن شكله

صَرَّحتُ في حُبِّيَ عَن شَكلِهِ

وَلَم أُصِخ فيهِ إِلى غذلِهِ

وَبُحتُ لِلعالَمِ بِاِسمِ الهَوى

فَليَقعُد المُغتابُ في نَزلِهِ