طويت محمودا على جفوته

طَويتُ مَحموداً عَلى جفوَتِه

مُخَلِّصاً نَفسِيَ خِلّتِه

قدَّرتُهُ يقلق مِن علَّتي

مِثل اِنزِعاجي كانَ من عِلَّتِه

لَم يُطرِ ما بي لا وَلا مرَّ بي

كَأَنَّ سَقمي كانَ من شَهوَتِهِ

مَن لَم يُطالِعني عَلى عِلَّتي

اِن ماتَ لَم أَمضِ إِلى تُربَتِه