كنا وأسباب الهوى متفقه

كُنّا وَأَسبابُ الهَوى مُتَّفِقَه

نَبتاً مِنَ الوَردِ مَعاً في وَرَقَه

فَالآنَ اِذ أَسبابُهُ مُفتَرَقَه

قَد صارَت الأَرضُ عَلَينا حَلَقَه