من كان ذا شك وذا غفلة

مَن كانَ ذا شَكٍّ وَذا غَفلَةٍ

وَبُغض أَهل البَيتِ من شانِهِ

فَاِنَّما اللَومُ عَلى أُمَّهِ

أَتَت بِهِ من بَعضِ جيرانِهِ