مولاي لم لم تدع عبدك

مَولايَ لِم لم تَدعُ عَب

دَكَ عِند اِحضارِ المدامِ

أَعَرَفتَهُ من بَينِهِم

مُتَبَسِّطاً وَقتَ الطَعامِ

أَم قيلَ عَربَدَ ذات يَو

مٍ حين صارَ إلى المدامِ

أَم لَم يُساعِد حين مل

تَ إِلى الغلامَة وَالغلامِ

ان كُنتَ تَبخَل بِالطَعا

مِ فَكَيفَ تَبخَل بِالكَلامِ

لَسنا نُحاوِل دَعوَةً

فَاِسمَح عَلَينا بِالسَلامِ