وحيت من فرط السرور

وَحَيت من فَرط السُرور

مُمَسِّكاً صَدرَ السُرورِ

اِذ مَرَّ يَخطرُ في الحَريرِ

مُضاعِفاً لَونَ الحَريرِ

قَد عَبَّرت أَنفاسُهُ

لِلحاضِرينَ عَن العَبيرِ