وشادن في الحسن كالطاووس

وَشادِنٍ في الحُسنِ كَالطاووس

أَخلاقُهُ كَليلَة العَروسِ

قَد نالَ بِالخَط من النُفوسِ

ما لَم تَنَلهُ الرومُ من طَرسوسِ