أقبل البشر خادما للسعود

أَقبل البشر خادِماً للسعودِ

في رِكاب السَعيد قطب الوجودِ

وَتجلّى في حلة الملك يَزهو

بِسَماء العَلاء بَين الجُنود

فَلَدى العود قال لي السَعد أَرّخ

أَزهرت دارنا بِنُور سَعيد