أمولاي يا شاهين كم لك من يد

أَمَولاي يا شاهين كَم لَك مِن يَد

لَها الشُكر بَينَ العالمين جَوابُ

وَإِني مِن القَوم الذين قَد انتموا

إِلَيكَ فَدوني لَيسَ يُغلق باب

وَمَن كانَ بِالتَوفيق يَسعى مؤمّلاً

مِن اللَه خَيراً لِلأَنام يثاب